رواية " عشقي غلب كبرياؤه " بقلم إسراء إبراهيم
قال فهد كلامه وهو بيبص لسما اللي كانت بصاله بحزن وامتنان ومشاعر متلخبطة،، بس اهم حاجة فيهم انها مش خايفة منه ومتعرفش ليه كانت حاسة انها مطمنة اوي دلوقتي وان اخيرا ربنا استجاب لدعوتها
تم كتب الكتاب وسما بقت مرات فهد رسمي ووقتها اخدها فهد وخرج من الشقة واتفاجأت بيه بدل ما ينزل السلم انه بيخ*بط علي شهيرة جارتهم فبصتله باستفهام وفي نفس الوقت فتحت شهيرة واتصدمت لما لقت فهد وسما مع بعض،، دخل فهد وهو ماسك ايد سما وقال لخالته بابتسامة:
مش هتسلمي علي سما مراتي يا خالتي ؟
سما اتصدمت اول ما سمعت فهد وقالت باستغراب:
ايه ده،،هو حضرتك تبقي خالته بجد
ابتسمت شهيرة وحض*نت سما وهي بتبص لفهد بعتاب وبتقول بفرحة:
الف مبروك يا حبيبتي،، عروستك قمر يا فهد،، ده من حسن حظك انها بقت نصيبك
ابتسم فهد وقعد وهو بيقول لخالته بتأكيد:
اكيد يا خالتي،، انا اول ما شفتها قولت كدة برضه وعشان كدة اتقدمتلها علطول
ضحكت شهيرة وقالت بحب وهي بتشاور عالمطبخ:
طب ثواني بقي هجيب بيبسي بالمناسبة الحلوة دي
لحقت سما شهيرة قبل ما تقوم وقالت هي بود:
خليكي يا طنط،، انا هجيب انا
ابتسمت شهيرة بحب وقالت لسما بحنية:.
ماشي يا حبيبتي،، البيبسي في التلاجة،، يلا البيت بيتك ومن هنا ورايح قوليلي يا ماما،،ده انا اللي مربية الواد ده