قصة علي وعلي من التراث الجزائري
اقترب منها وسألها عن سبب بكاءها فقالت له: إن داخل هذه البئر يوجد أفعى كبيرة جدا لها سبعة رؤوس وهي لا تسمح لنا بملء الماء من البئر إلا بشرط، وهو أن تضحي كل يوم فتاة من فتيات القرية بنفسها وتلقي بنفسها داخل البئر لتكون وجبة طعام للأفعى حتى تفتح لنا عين الماء وإلا فلن نحصل على الماء
و اليوم هو دوري في التضحية بنفسي ويجب أن ألقي بنفسي داخل البئر الآن
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
قالت: لم يتمكن أحد من الاقتراب منها لأنها خطيرة جدا
قال: وأين هي الآن؟
قالت: هي لم تصعد لأن وقتها لم يحن بعد
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
غفا علي دون أن يشعر لأنه كان متعبا من السير طوال اليوم
استغفلته الفتاة ونزعت شعرة من شعر رأسه لإعجابها به لأنه كان ذهبي اللون وخبأتها بين ثيابها
قال لها وهو غاضب: لماذا لم توقظيني كما طلبت منك، كدنا نكون وجبة للأفعى نحن الإثنين
ابقي هنا وأنا سأتخلص منها
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
أطلق عليها رصاصة فأصاب رأسا من رؤوسها
فقالت له: هذا ليس رأسي الحقيقي
قال لها: وهذه ليست طلقتي الحقيقية
فأطلق عليها رصاصة أخرى فأصاب رأسا آخر
فقالت له: هذا ليس رأسي الحقيقي
فقال لها: وهذه ليست طلقتي الحقيقية أيضا