الخميس 21 نوفمبر 2024

المرأة المرعبة

موقع أيام نيوز

 المرأة المرعبة 

 

قصة ړعب حقيقية!

* المرأة المرعبة :

هذه القصة حدثت معي وأنا في الثامنة عشر من عمري .. كنا نسكن في منزل متواضع وبسيط لكنه قديم جداً ، فقرر أبي أن ننتقل إلى منزل آخر ، وبالطبع وجدنا منزلا وكان جميلا وهو أيضا كان بسيطا مثل المنزل الأول لكنه كان يبدو أقدم منه.

في الأول بدأت أسمع أصوات جري في السطح، لم أكن أحتمل هذه الأصوات أبداً خصوصا في الليل، وكنت أسمع أصوات ضحكات عالية لكنني ظننت أنني فقط أتوهم.. وفي يوم من الأيام تناولنا عشائنا ثم خلدت أنا وأختي إلى النوم ومرت بضع دقائق فسمعت آذان الفجر فشعرت كأن أحدهم يوقظني ويهمس في أذني (إستيقظي ..إستيقظي من سريري فهذا ليس مكانك ..) ، بعدها دخلت إلى الحمام لكي أتوضأ للصلاة لكنني ذهلت مما رأيت، لقد كانت إمراة ترتدي رداءً أسوداً لكنني لم أرى وجهها جيداً ، وفجأة ظهر وجهها أخيرا ، لقد كان قبيحا جدا لدرجة أنني كان سيغمى علي وأنا واثقة أنها لم تكن من نسج خيالي، بعدها ابتسمت لي ابتسامة عريضة ثم أظهرت فمها من الداخل، لقد كان مشوها وأسنانها سوداء لهذا أنا خفت كثيرا من هول المنظر فأيقظت أختي الكبرى بسرعة وأحضرت عائلتي ثم أدخلتهم للحمام لكننا لم نجد أي أثر فقال لي أبي: لا شك أنه فقط كابوس يا إبنتي، هيا عودي للنوم .

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

وذات يوم أتت عمتي وكنت أنا في غرفتي عندما سمعت بخبر مجيئها، نزلت إليها لكي أستقبلها ورغم أنني نزلت ببطئ على السلالم سقطت وأحسست كأن أحدا ما دفعني لأنني لا يمكن أن أسقط من تلقاء نفسي وأنا أنزل ببطئ .. المهم لم يحدث لي شيء ولم تنكسر قدماي أو ما شابه فقد أخبرني الطبيب أنني أصبت بچروح وكدمات فقط والحمد لله .

المهم مر اليوم ونمت كالعادة فرأيت في حلمي تلك المرأة نفسها التي رأيتها في الحمام، فأخبرتني قائلة بصوت بشع : إختاري الأفضل الآن .. يا أن تتركوا منزلي وترحلوا أو سوف أخطف أرواحكم .

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

صدقوني هذه ليست من نسج خيالي، لقد رأيتها في منامي وكنت كل يوم أحلم بنفس الرؤية حتى طفح كيلي، فأخبرت أبي بأن نرحل عن هذا المنزل وحكيت له قصتي لكنه لم يصدقني فاقترحت أن نسأل الجيران عن ماضي هذا المنزل وبالفعل سألناهم فأخبرونا بأن هذا المنزل كانت تسكنه إمراة وكانوا يسمونها "المراة البشعة" ، كانت لا تحب أن تستظيف أحد لأنها كانت تحب أن تظل وحدها ، ةقالوا لنا أنها ماټت في ظروف غامضة. بعدها صدقني أبي وتركنا المنزل ..