قصة الشاب الذى حفر النبى صلى الله عليه وسلم قپره بيده الشريفه
رفضا شديدا أن يستمع لما سيقول
وكان إن أراد أن يصلي ذهب بعيدا فى الصحراء حتى لا يراه أحد وبعد أن مرت ثلاث سنوات على هذا الحال
في احد الايام ذهب إلى عمه وقال لقد تأخرت علي فأخرتني عن رسول الله يا عمي وما عدت أطيق فراق النبي وإنني أريد أن أخبرك بأني منذ ثلاث سنوات وأنا أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله وإنني الآن مهاجر إلى رسول الله
وأحب أن تكون معي فإن أبيت فلن يردني عن الهجرة إليه شيء فڠضب عمه ڠضبا شديدا وقال لإن أبيت إلا الإسلام جردتك من كل ما تملك
فقال يا عمي إفعل ما شئت فما أنا بالذي يختار على الله ورسوله شيئا فقال إن أصررت جردتك حتى من ملابسك التي عليك وقام فمزق له ملابسه التي كان يرتديها فقال عبد الله والله يا عمي لأهاجرن إلى رسول الله مهما فعلت بي
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ولم تلبس هكذا فقال لقد أسلمت فجردني عمي من كل ما أملك حتى ملابسي ولم أجد فى طريقي إلا هاذين البجادين ..
فأتيتك بهما فقال النبي أوفعلت !
فقال نعم فقام النبي وقال من اليوم أنت عبد الله ذي البجادين ولست عبد العزى فقد أبدلك الله عن هاذين البجادين رداء فى الجنة تلبس منه حيث تشاء..
و من شدة فقره سكن فى مساكن أهل الصفة وهي مساكن للفقراء خلف بيت النبي وتأتي غزوة تبوك وعمره ٢٣ عاما فيخرج إلى الغزوة مع النبي ثم يقول يا رسول الله إدعوا الله لي أن أموت شهيدا فيرفع النبي يده ويقول اللهم حرم دمىه على سيوف الكفار
فيقول عبد الله ما هذا بالذي أردت يا رسول الله فقال النبي يا عبد الله إن من عباد الله من