الخميس 21 نوفمبر 2024

رواية فندق الخ.طايا (كاملة وحصريه حتي الفصل الاخير) بقلم محمد محمود… للكب١ر فقt

انت في الصفحة 3 من 6 صفحات

موقع أيام نيوز

 سلمى في مكانها وعادت إلى النوم وبعد لحظات بدأت سلمى بالبكاء مجددا فنهض سالم هته المرة و أخد سلمى و معها رضعتها و نزل إلى غرفة الاستقبال ليبحث عن ماء ساخن و ندى على العمال لكن لم يكن احد يعمل هناك إلا ذلك الرجل فأتى و طلب منه سالم ماء ساخن فقام الرجل بأعمارها له و طلب من سالم أن يعطيه سلمى فأعطها له و هو متردد فقال له ذلك الرجل 
"شكلك متعب ياستاذ سالم ..

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
 عمرك حلمت انك صاحي وأنت نائم ...ألان أنت نائم.. من يصدق و من يعرف؟ الوقت مئاسي و الأحلام مائاسي و آنا عشت الكثير مائ.سي كثير و احزان كثير لكن لايوجد اسواء من مoت طفل أو طفلة بريئة ...

" و بدا النظر في الفتاة فخاف سالم و أخد ابنته و بداء بالتجول في الفندق ليجد نهى و هي تقول له

 "كنت ابحث عنك لأخذ الطفلة لأنك متعب "

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

 فأعطاها سالم الطفلة و هو يروده الشك تجاه طريقة كلامها لأنها ليست كالعادة و ثم ذهب لينام و في وسط نومه استيقظ و هو لايستطيع الحركة و رأى أن هناك امرأة تسرح شعرها أمام المرأة و هي كل لبسها ابيض إلا شعرها اسود فأغمض عينيه ظن منه انه في حلم و عند فتحمها وجدها تطفو فوقه لكنه لم يستطيع تميز ملامح وجهها من كثرت الظلام و الخوف فأغمض عينيه و بدأ يصرخ و فتحها مرة ثانية لكي يعود إلى حالته الطبيعية و بدا بالبحث عن تلك ألامرأة فلم يجيدها و عاد إلى النوم بعد نومه ايقضته نهى و هي تسأله 

" أين سلمى ؟؟ " 

انت في الصفحة 3 من 6 صفحات