الخميس 21 نوفمبر 2024

رواية فندق الخ.طايا (كاملة وحصريه حتي الفصل الاخير) بقلم محمد محمود… للكب١ر فقt

انت في الصفحة 2 من 6 صفحات

موقع أيام نيوز

 وجدوا ان الباب مغلق فستغربا كيف فندق و بابه مغلق و بينما هم يطرقون الباب اتى رجل هيأته هيئة متشرد و قال " لو سمحتو "

فرد سالم " اذهب و استرزق بيعدا عنا"

 فأعد الرجل المتشرد قائلا " لو سمحتوا اريد ان اقول لكم شيئ "

 بنبرة امر في هده اللحظة انفتح الباب الفندق فقال الرجل المتشرد

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

 " لقد فات الاوان " 

فدخل سالم و زوجته الى الداخل و لم يكثرت لدلك الرجل لكن نهى احست بالخ.وف وهم في ممر الفندق وجدوا رجل كان من عمال الفندق طويل القامة و شعره شائب و قليل و عينيه خضراء فقام بستقبالهم ببتسامة فقال له سالم 

" لديكم رجل مزعج في الخارج "

 فرد الرجل "

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

 لا تقلق ساتولى ذلك بنفسي , كيف يمكنني مساعدتكم " 

فرد سالم نريد غرفة لليلة واحد 

" فبتسم الرجل ابتسامة سخرية و قال 

" اعطوني بطاقتكم من فضلكم "

 و بعدها قال" كل الفندق محجوز الا غرفة واحدة فمن الجيد انكم ستدهبون اليها , لكن هي في الطابق الاول "

 و كل هدا و هو يتحدث بنبرة هادئة تسبب الخوف لكن الزوجان لم يرفضا بحكم انهما في الليل فاخدها الرجل الى الغرفة و هو يبتسم لهما...

عند دخولهما إلى الغرفة التي كانت أول غرفة بجانب الدرج بحكم أن المصعد كان لايعمل ذهب سالم للحمام ليستحم و بينما هو يستحم لحظ ضل وراء ستارة الحمام فأزحها لكي لا يجد شيء فأسرع بالخروج من حمام و عند وقوفه أمام المرأة بداء صداعه الذي كان يلزمه مند الزواج لكن فجأة فتح الباب ليلتفت و يجد أنها نهى و هي تسأله إذا نداها لكن سالم أجاب بالنفي فقال لها 

يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.

اذهبي و نمي سألحقك فذهبت و لحق بها سالم فوجدها نائمة فيضع رأسه على الوسادة لكي ينام بدأت سلمى بالبك.اء فنهضت نهى لتسكتها فأخذها و بدأت بالتجول في الفندق و عند باب غرفتها وجدت طفل يناديها

 "ماما ماما "

 فظنت انه تائه فسألته لكن لم يرد عليه و هرب ووقف في أخر الممرر فلحقت به لكي لاتجد شيء فعادت إلى غرفتها وهي خائفة و وضعت 

انت في الصفحة 2 من 6 صفحات