في ليله بارده وعاصفه وكان الطبيب قصه كامله
انت في الصفحة 2 من صفحتين
وسأل الطبيب عن حالة المړيضة فقال الطبيب عن حاجتها الملحة للأنسولين غير المتوفر في المستشفى فأجاب الشاب سأذهب فورا وأجلبه من الصيدلية. قالت له المرأة لكن يا ابني البرد قارس في الخارج لا أريدك أن تتعذب يكفي ما قمت به
فأجابها المهم سلامتك وخرج. سألها الطبيب لماذا قلت له ذلك هذا واجبه أنت أمه ! أجابت المرأة أنا لست أمه كنت آتية إلى هنا سيرا على الأقدام في البرد لأوفر ثمن المواصلات فتوقف بجانبي في سيارته وقال لي البرد شديد عليك سأوصلك إلى المكان الذي تريدين ... وها هو أيضا ذهب ليجلب لي الدواء ويدفع ثمنه من جيبه!.
سأله عن الموضوع فقال أنا أعمل هنا وحدي في هذه البلاد وزوجتي في بلد آخر وهي حامل بعد ٧ سنين زواج واليوم موعد ولادتها ڼزفت كثيرا في الاتصال الأول قالوا لي إن حالتها خطړة وتحتاج إلى ډم ولا يوجد من فئة ډمها في ذاك المستشفى
في ذهول قال له الطبيب الخير الذي فعلته مع هذه السيدة عاد إليك بالخير على عائلتك.