الأحد 22 ديسمبر 2024

رواية ملاكي فهد وملاك بقلم رنا شريف

انت في الصفحة 34 من 51 صفحات

موقع أيام نيوز

خلينى معاهم للأخر، اطلع ع البيت

احمد: أوامرك يا باشا

فى مصر ( منزل السيوفى)

أمينه نزلت تحت ملقتش قاسم فى المكتب وكانت هتطلع فوق بس لمحت خيال فى المطبخ وفكرته قاسم ودخلت المطبخ واتصدمت أول ما دخلت وبدأت تصرخ ب اسم قاسم و...........

امينه فضلت تصرخ ب اسم قاسم لحد ما دخل المطبخ

قاسم بفزع: فى ايه مالك ؟

أمينه بخوف: كان فى حد هنا ماسك سكينه

قاسم: حد، حد مين وهيدخل ازاى وانا فى الجنينه وشايف البوابه

امينه: والله كان فى حد هنا

قاسم: يمكن بيتهيألك، اطلعى نامى يلا

امينه: صدقنى والله كان فى حد هنا

قاسم: طيب تعالى بس فوق استريحى وبكره نتكلم

طلعت امينه فوق ونامت وقاسم فضل يفكر شويه وبعدها نام هو كمان

عند فهد. مالك رجع بيته وآدم كمان وكل واحد طلع اوضته ونام

فى صباح تانى يوم

فى فيلا الصياد فهد ومها وسيف وملاك بيفطروا

فهد: انتوا الاتنين هيكون معاكم حراسه ومن هنا ورايح متتحركوش من غير حراسه مفهوم

مها وملاك: ماشى

سيف: ملاك، العربيه اللى هتوديكوا منه هتكون معاكم فيها

ملاك بقلق: هي منه ممكن يحصلها حاجه ؟

سيف: ممكن، متنسيش إن أمجد ابن خالها

ملاك: ربنا يستر

مها: انت هتنزل الشركه يا فهد ؟

فهد: ايوة

ملاك: بس انت لسه تعبان

فهد: لأ أنا كويس متقلقيش

سيف: فهد، مالك اتصل بيا قبل ما أنزل

فهد: ليه خير ؟

سيف: يعنى عشان، عشان والدته عايزة تشوف ملاك

فهد: تمام، ملاك أنا هاجى أنا اخدك من الكليه اوصلك هناك

ملاك بتعب: تمام أنا طالعه اغير عشان الكليه

سيف: شكلها خايفه

مها: معرفتش تنام طول الليل وجت اوضتى وبردو معرفتش تنام من كتر القلق بقلمى،رنا شريف

فهد: متقلقوش قريب اوى كل ده هيخلص

ملاك نزلت

ملاك: يلا يا مها ولا ايه ؟

مها: يلا

فهد: لما تخلصوا كلمونى

مها: ماشى

ملاك: متنساش علاجك

فهد: ماشى سلام

عند مالك

سلمى: أنا ماشيه عايزين حاجه

مالك: استنى هوصلك معايا

سلمى: الحراسه بره يا مالك قلقان ليه ؟

مالك: لأ أنا عايزك في حاجة تانيه، يلا

سعاد: خلى بالك من نفسك انت واختك

مالك وسلمى: متقلقيش، سلام

سعاد: سلام

خرج مالك وسلمى وركبوا عربية مالك والحراسة حواليهم

سلمى: ها موضوع ايه ؟

33  34  35 

انت في الصفحة 34 من 51 صفحات