الجمعة 20 ديسمبر 2024

رواية ملاكي فهد وملاك بقلم رنا شريف

انت في الصفحة 21 من 51 صفحات

موقع أيام نيوز

مالك: موضوع كده وهيخلص بإذن الله

مها: طيب احكيلى مالك أو فى ايه يمكن اساعدك

مالك: انتى رايحه الكليه بكره

مها: اها ليه ؟

مالك: هتخلصى محاضراتك امتى ؟

مها: على ٤ كده

مالك: خلاص هعدى عليكى بكره اخدك من الكليه.

مها: تمام بس ملاك احتمال تكون معايا

مالك: ملاك مش هتروح اليومين دول

مها: ليه مين قال إنها مش هتروح ؟

مالك: بدماغك كده تفتكرى فهد هيسيب ملاك تروح بالحاله دى ؟!!!

بقلمى / رنا شريف

مها: اها صح.

مالك: طيب يلا ادخلى

مها: ماشى سلام

مالك رجع بيته ونام ومها دخلت لقيت الكل طلع ف طلعت اوضتها هي كمان ونامت وبعد شويه آدم مشى وسيف طلع اوضته ونام

تانى يوم الكل صحى واتجمعوا على الفطار

حازم: عامل ايه دلوقتي يا فهد

فهد: الحمد لله أنا كويس

مها: انا همشى عشان عندى محاضرات

ملاك: استنى هلبس واجى معاكى

فهد: تروحى معاها فين ؟

ملاك: الكليه يا فهد

فهد: لأ متروحيش النهارده، روحى انتى يا مها وخلى الحراسه معاكى

مها: حاضر يلا سلام

ملاك: هو أنا هفضل مروحش لحد امتى

فهد: لحد ما تتحسنى شويه

ملاك: ماشى، أنا هطلع اذاكر

أميره: طيب كملى فطار عشان علاجك

ملاك: الحمد لله أنا هاخد العلاج لما اطلع، بعد اذنكم

سيف: أنا ماشى

حازم: استنى أنا جاى معاك

سيف: يلا

فى باريس

سيرا: مالك يا أمجد

أمجد: مفيش بس هسافر

سيرا: هتسافر فين وليه ؟

أمجد: تركيا، عمليه جديده

سيرا: وانت زعلان عشان الباشا كلفك بعمليه جديده

أمجد: ده بيعطلنى عن مoت فهد

سيرا: ركز دلوقتي فى الشغل وكمان الباشا على آخره من سامح وممكن تكون مكانه

أمجد: تمام، هنأجل السفر شويه وكلمى اللى اسمها امينه دى وقوليلها متتصرفش من دماغها

سيرا: ماشى متقلقش

عند مالك

سلمى: صباح الخير يا ماما، عامله ايه دلوقتي

سعاد: أنا بخير يا سلمى

مالك: أنا ماشى

سعاد: الشغل ولا الشركه

20  21  22 

انت في الصفحة 21 من 51 صفحات