رواية الرغ@به قبل الحب احيانا كامله بقلم حنان حسن
في الوقت ده وجدت حياتي مع زوجي كا شريط فيديوا يمر امام عيني..واكتشفت بان المراة مهما اعتلت من المراكز المرموقة او وصلت لاعلي المراتب العلمية. فا هذا لن يغني زوجها عن احتياجة لها كا انثي جميله رقيقة تهتم بنفسها لتبدوا دائما جميلة ومثيرة وشهية في عين زوجها..
فا من طبيعة الرجل انه يقيم المراة بعينة لا بعقلة..فا عقل المراة ياتي في اخر اهتمامات الرجل وخصوصا في غرفة نومهم
ومن هنا بدات استوعب بانني كنت مقصرة معه كا انثي وزوجة.. ولكن بعد فوات الاوان
واخذت افكر بهدوء لاري ماذا سافعل.. وكيف ساتصرف
واول شيئ فعلتة هو.. انني قد قمت بوضع مايكات صغيرة في ملابسة.. لاني كنت اعلم بان زوجي كان يقوم بتغير ملابسة اكثر من مره في اليوم..وكنت اضع له المايك في الملابس التي يرتديها في الصباح دون ان يشعر.. وبعدما يعود لتناول الغداء.. انزعها لاسمع ما قامت بتسجيلة.. وقبل ان يخرج مره اخري اقوم بوضعها في الملابس التي سيخرج بها في المساء..وهاكذا
وبعدما نجحت فكرة المايكات واستطعت ان اعرف الكثير من المعلومات عن تلك الفتاة..اهم تلك المعلومات انها تسكن بمنطقة شعبية ذكروا اسمها في حديثهم معا اثناء ما كان يوصلها بسيارتة.. وغيرها من المعلومات التي مكنتني بان استطيع ان اصل لتلك الساقطة بسهولة..
وفي يوم كنت استمع لتسجيل صوتهم معا..عرفت بانها ستاتي في ذلك اليوم لتأخذ بعض العقاقير اثناء تواجده بمفردة بالصيدلية
فانتهزت هذة الفرصة كي اضع اول مسمار في نعشها..ومش هتصدقوا عملت ايه؟……
بعدما سمعت من خلال التسجيلات بان تلك المراة الساقطة ستاتي لزوجي في الصيدلية خلسة..لتاخذ بعض العقاقير المخدرة..قررت ان اطبق عليهم واواجهه وهي موجودة معه لكي لا يستطيع ان ينكر